*
تَقَاعِد جَارَنَا : [ يَحْيَى ] .
....................... أيّ يَحْيَى ؟!
جَارَنَا اللّي كَان يَسْكِن فِي خَرَابَة .
....................... أيّ يَحْيَى ؟!
جَارَنَا اللّي كِلّ رِيح يْطِيح بَابِه !
....................... أيّ يَحْيَى ؟!
جَارَنَا الأكْثَر بَشَاشَة رَغْم مَا بِه !
....................... أيّ يَحْيَى ؟!
جَارَنَا الأغْنَى بْفَقرِه و بْمُصَابِه !
جَارَنَا الـْ ............ أيّ يَحْيَى ؟!
...................... أيّ [ يَحْيَا ] !
هناك 3 تعليقات:
ويكأني أقرأُ ضميراً يؤنّبُ غيمةً ../ ونجمةً موقدة
يَا خَالد ..
كأنت دائماً ..
رَتَّبت سَجْعَ اليَمامِ على شَفير [ وَطنٍ ]
يَصلُب حُقوق أبنائِه في وَضحِ النَّهَار
وأحلتَهُ أغنيةً نُردِّدها بين النبض والنبض
لَم يكُن [ يَحيى ] سِوى وجهٌ شَاحِبٌ َقرأنَا مَوَاجِع الشعبِ المكدود في ملامِحه
يَبحثُ عن حقه المسلوب / المَصلوب كما يبحَثُ الغريبُ عن يده في العَتمه فلا يكادُ يراها ../ ثمّ يوقِد الضوء بِدمع
يَا خَالد ..
كَتبتَ فأوجَعت
نصُّك : نَصل
وَ حرفُك : حَتف
جُمان
.
.
يالله ..
شكرا ً بحجم ما أحترمك وأقدرك يا رجل
سالم
نص محكي ويحكي ..!
مُدهش
عابرة
إرسال تعليق